آخر خبر في العالم

:البسملة :

هل تعلمون عما سأتحدث اليوم حقا إنه لآخر خبر في العالم علامات الساعة بما فيها العلامة السادسة

ظهور يأجوج و مأجوج

هألاء هم أقوام طاغون لحد كبير لا تتوقعون كم هم طاغون كانوا يسكنون في قرية و من كثرة طغيانهم إشتكى أهل القرية منهم إلى ذو القرنين و قالوا له إذا خلصتنا منهم سنعطيك أجرا كبيرا لكن ذو

القرنين كان رجلا صالحا و قويا فقال لهم دون أجر أجري عند ربي ثم حفر سدا كبيرا لحد كبير جدا لا تتوقعونه و كان السد بين جبلن كان سدا قويا جدا لا تعلمون كم أدخل فيه يأجوج و مأجوج لم يرد الله

أن يقتلهم بل تركهم إحدى علامات الساعة أي نهاية العالم هم الآن موجودون كل يوم يحفرون يحفرون و عندما يبق قليل فقط يقول لهمى قائدهم يكفي سنكمل غدا و سيأتي يوم وعندما يبق لهم قليلا كالعادة

يقول لهم قائدهم يكفي سنكمل غدا إن شاء الله و من الغد يحفرون يحرون و عندما يبق القليق يكملونه و يخرجون و عندما يخرجون توجد بحيرة إسمها طبريه يشرب كل واحد منهم قليلا فيكملونها لا

يتركون و لم قطرة ثم يأكلون كل شيء كل شيء لا يتركون شيئا و لكن قبل أن يخرجوا يأخذ المسيح كل المسلمين و يصعد الجبل ، بعد أن يأكل يأجوج و مأجوج الدنيا و ما فيها يقولون الآن لم يبق إلا

أهل السماء فيرمون الأسهم يخدهم ربي فيرجع أسهمتهم بالدماء فيقولو الآن مات أهل السماء ثم تأتي مطر و رائحة عفنة تقتلهم و تنزعهم و لا يبق و لو جزء منهم حين ذلك ينزل المسيح و القوم

المسلمون و يحكم الكون بعدل كبير .

هذه معلومات الويكيبيا الموسوعة الحرة:

ليس هناك تفسير مرضي لمعنى هاتين التسميتين:

يعتقد أن بادئة ما في ماجوج تعني "في" أو "من بلاد" باللغة العبرية فتصبح العبارة "جوج من بلاد جوج". ويعتقد أن "جوج" هو الإسم العبري لملك ليديا المدعو غيغس، والذي حول مملكته إلى دولة

قوية في أوائل القرن السابع قبل الميلاد.[1].

هناك نظرية أخرى تعيد لفظة ماجوج العبرية (מגג) بعد حذف الواو إلى بابل (בבל).[2] غير أن كلا التفسيرين تعرضا لانتقادات واسعة.

وقيل أنها عبارة صينية تعني قارة شعب الخيل وهم من المغول والدول المجاورة للصين.

كما قيل: هما اسمان أعجميان منعا من الصرف للعلمية والعجمة، وعلى هذا فليس لهما اشتقاق؛ لأن الأعجمية لا تشتق من العربية.

وقيل: بل هما عربيان، واختلف في اشتقاقهما:

فقيل: أُشتقا من أجيج النار وهو التهابها،

وقيل: أُشتقا من الأجاج وهو الماء الشديد الملوحة،

وقيل: أُشتقا من الأج وهو سرعة العدو،

وقيل: أُشتقا من الأجة بالتشديد وهي الإختلاط والإضطراب[3]

:غغف:

ثانكس على المووضوع

:مشكوره:

.

شكرا لكما لقد تعبت في كتابة الموضوع

تسلم اديك

شگرا على الموضوع